بقلم | أمة الملك الخاشب.
أتحدى أن يظهر أحد زعماء وقادات الأمة في هذه الفترة ويكون عند أحدهم ولو جزء يسير من العلم ومن الثقافة الإسلامية الحقيقية أو حتى علم بأدنى شيئ من علوم الدين تجدهم لا يتقنون حتى فروض الوضوء وأحكام الصلاة لا يعرفون عن الإسلام سوى أنهم وجدوا أنفسهم مسلمين في البطائق الشخصية التي يحملونها ووجدوا أنفسهم مسلمين بالوراثة دون أدنى علم بأساسيات الدين الحقيقي
اقراء المزيد